تأخر الدورة الشهرية عن موعدها المتوقع بـ 7 أيام أو أكثر، دون وجود حمل، يعتبر من أبرز علامات اضطراب الهرمونات أو التبويض. بعض النساء يعانين من تأخر الدورة رغم ظهور أعراضها المعتادة، كألم أسفل البطن أو الظهر، دون نزول دم.
🔹 التوتر والضغط النفسي:
يؤثر القلق اليومي أو الصدمات العاطفية على الهرمونات المسؤولة عن انتظام الدورة.
🔹 نقص الوزن أو السمنة المفرطة:
الخلل في نسبة الدهون بالجسم يعطل التبويض ويؤخر نزول الدورة.
🔹 خلل هرموني (مثل تكيس المبايض أو قصور الغدة الدرقية):
من أهم الأسباب الشائعة لتأخر أو انقطاع الحيض.
🔹 الإفراط في الرياضة أو تغيير النظام الغذائي بشكل مفاجئ.
🔹 التوقف عن حبوب منع الحمل:
قد يستغرق الجسم وقتًا لإعادة توازنه بعد إيقاف الحبوب.
❗ليس دائمًا، فالكثير من النساء يشعرن بأعراض مشابهة للدورة (ألم الظهر، تقلصات البطن، تقلب المزاج) دون وجود حمل فعلي.
الفيصل في الأمر هو: اختبار الحمل المنزلي بعد 5–7 أيام من التأخر.
يساعد على تحفيز تقلصات الرحم وتنشيط الدورة الدموية.
تعزز الدورة الشهرية وتخفف الألم المصاحب.
من أقوى المشروبات التي تنزل الدورة بغزارة وتزيل الاحتباس.