الرغبة في اختيار جنس الجنين، خاصةً الحمل بولد، فكرة تشغل بال الكثير من الأزواج، وخاصة في مجتمعاتنا العربية.
لكن السؤال الأهم هو:
هل هناك أيام تبويض محددة تزيد فرصة الحمل بولد؟ وهل هذه الفكرة مبنية على علم؟
في هذا المقال، نُقدّم لكِ الجواب العلمي، ونشرح العلاقة بين توقيت الجماع، نوع الحيوانات المنوية، ونوع الجنين، مع نصائح لدعم التوازن في الخصوبة.
تعتمد هذه الفكرة على نظرية "شيتلس" (Shettles Method)، وتقول إن:
📌 بناءً على ذلك:
طول دورتك | يوم الإباضة المتوقع | الوقت الأنسب للجماع للحمل بولد |
---|---|---|
28 يومًا | اليوم 14 | اليوم 13 أو 14 فقط |
30 يومًا | اليوم 16 | اليوم 15 أو 16 فقط |
26 يومًا | اليوم 12 | اليوم 11 أو 12 فقط |
💡 التوقيت الحاسم: الجماع في نفس يوم التبويض أو قبل بـ12 ساعة فقط
📌 اجمعي بين هذه العلامات للحصول على أقرب دقة ممكنة.
لا. حتى الآن، لا توجد طريقة طبيعية مضمونة 100% لتحديد جنس المولود.
لكن الدراسات تُظهر أن توقيت العلاقة قد يؤثر على نسبة الاحتمال وليس الحسم.🔬 طرق تحديد جنس الجنين بدقة لا تتحقق إلا عبر:
المكونات:
الطريقة:
📌 لا يُستخدم بعد التبويض أو في حال الشك بوجود حمل
الرغبة في إنجاب ولد أمر طبيعي، لكن الأهم هو الاستعداد لحياة أمومة صحية، بصرف النظر عن الجنس.
خططي بوعي، وامنحي نفسك الحب والراحة، فالجسد يستجيب حين نثق به 🌸