تشعرين بكل أعراض الدورة الشهرية… المغص، التوتر، ألم الثدي، وحتى التعب.
لكن المفاجأة أن الدورة لم تنزل بعد!
هنا تبدأ الأسئلة والقلق:
هل تأخرها يعني وجود حمل؟ أم أن هناك خللًا في الهرمونات؟
في هذا المقال، نوضّح الأسباب المحتملة لتأخر الدورة رغم الشعور بآلامها، ومتى يكون الأمر طبيعيًا، ومتى يحتاج إلى متابعة دقيقة.
📌 ليس بالضرورة.
قد يكون الحمل أحد الأسباب، لكن هناك عدة احتمالات أخرى، منها:
لكن إذا كان التأخر لأول مرة، يُفضل الانتظار يومين ثم إجراء اختبار حمل.
المقارنة | آلام الدورة الشهرية | آلام الحمل المبكر |
---|---|---|
التوقيت | قبل موعد الدورة مباشرة | قبل أو بعد موعدها بيوم أو يومين |
الشدة | متوسطة إلى قوية وتتناقص عند نزول الدم | خفيفة أو شد خفيف مستمر |
المدة | تستمر 1–3 أيام وتنتهي مع نزول الدم | قد تستمر عدة أيام دون نزول دم |
الأعراض المصاحبة | تقلب المزاج – شهية مفتوحة | غثيان – ثقل بالثدي – تعب مفاجئ |
السبب | التفسير |
---|---|
خلل في الإباضة | التبويض غير منتظم أو لم يحدث هذا الشهر |
تكيس المبايض | يسبب اضطراب الدورة مع بقاء أعراضها |
التوتر والضغط النفسي | يؤثر على الهرمونات ويمنع نزول الطمث |
زيادة أو نقص الوزن المفاجئ | يوقف التوازن الهرموني |
نقص النوم والإرهاق | يعطّل الإشارات العصبية بين الدماغ والمبيض |
تغيّر في النظام الغذائي أو السفر | يؤثر على الدورة بشكل مؤقت |
📌 إذا كان التحليل سلبيًا والدورة لم تنزل بعد 7 أيام، أعيدي التحليل أو استشيري طبيبة.
المكونات:
الطريقة:
⚠️ لا تستخدميها إذا كنتِ تشتبهين في وجود حمل!