تتسبب التغيرات الهرمونية في جسم المرأة قبل وأثناء الدورة في تأثيرات فسيولوجية عديدة، من بينها الشعور بالبرودة. هذا الشعور ليس مرضًا، بل عرضًا طبيعيًا لبعض الحالات، لكنه يمكن أن يشير أحيانًا إلى نقص في عناصر مهمة أو خلل في الدورة الدموية.
بعد التبويض وقبل الدورة، ينخفض هرمون البروجسترون المسؤول عن رفع حرارة الجسم، ما يؤدي إلى الشعور المفاجئ بالبرد.
أثناء الحيض، يقل تدفق الدم إلى الأطراف، مما يجعل اليدين والقدمين باردتين.
إذا كانت دورتك غزيرة، قد تخسرين كمية من الحديد تؤثر على توازن حرارة الجسم.
يحدث هبوط بسيط في ضغط الدم لدى بعض النساء، ما يسبب دوخة وبرودة.
الهرمونات المرتبطة بالتوتر تؤثر على الأوعية الدموية وقد تعطيك إحساسًا بالبرد الداخلي.
بعض النساء يعانين من بطء الأيض خلال الدورة، ما يقلل إنتاج الحرارة الداخلية.
مثل الزنجبيل، القرفة، الشمر، واليانسون. تساعد في تدفئة الجسم وتنشيط الدورة الدموية.
تنشط الدورة الدموية وتقلل التوتر المسبب للبرودة.
خصوصًا أثناء النوم، تساعد على حفظ حرارة الجسم.
نقعي جسمك بماء دافئ مع زيت اللافندر أو زيت الزنجبيل لتجديد الحرارة والراحة النفسية.
مثل العدس، التمر، السبانخ، الشوكولاتة الداكنة، خاصة لمن تعاني من نزف قوي.