تأخرت دورتكِ الشهرية ونتيجة اختبار الحمل سلبية؟ لا داعي للذعر. آلاف النساء يمررن بنفس الموقف شهريًا. أحيانًا لا يكون الحمل هو السبب الوحيد للتأخير، بل هناك أسباب طبيعية وجسدية ونفسية تؤثر على انتظام الدورة. في هذا المقال، نكشف لكِ أهم الأسباب الشائعة لتأخر الدورة الشهرية بدون حمل، ونقدّم نصائح فعالة لتوازن هرموناتكِ الأنثوية بلطف وأمان.
الدورة الشهرية الطبيعية تتراوح بين 21 إلى 35 يومًا. وإذا تأخرت أكثر من 5 أيام عن موعدها المعتاد، فقد يعتبر ذلك "تأخرًا"، لكنه ليس دائمًا مقلقًا.
الإجهاد العقلي يؤثر مباشرة على غدة تحت المهاد المسؤولة عن تنظيم الهرمونات، مما يؤدي لتأخير الدورة.
خسارة أو اكتساب وزن بشكل سريع يربك الجسم ويعطّل الإباضة.
قصور أو فرط نشاط الغدة الدرقية يؤدي إلى اضطرابات في الدورة.
ممارسة الرياضة العنيفة دون راحة كافية قد تؤثر على التوازن الهرموني.
من أكثر الأسباب شيوعًا، حيث تمنع التكيسات التبويض المنتظم.
تغيير الوقت، النوم، الأكل وحتى المكان، يؤثر مؤقتًا على دورتك.
إذا كنتِ أمًا جديدة، فهرمون الحليب (البرولاكتين) يمنع نزول الدورة أحيانًا.